ما هو نظام بلوكشين Blockchain

ما هو نظام بلوكشين Blockchain؟

ما هو نظام بلوكشين Blockchain

 

يعتبر نظام بلوكشين Blockchain أحد أهم الأنظمة التقنية التي يتم استخدامها لتسجيل العملات الرقمية بطريق آمنة بعيدة عن الاحتيال والتلاعب.

فالأنظمة التكنولوجية متميزة بتحقيق أهداف الثورة الصناعية العلمية التكنولوجية التي يشهدها العالم مع الوقت، حيث تعتمد على التطوير والابتكار اللذين يلبيان حاجة المستخدمين عبر التقنيات التي تعمل بكفاءة وتقدم أهدافاً محققة بأفضل أداء.

وضمن هذه الأنظمة يعتبر نظام Blockchain البلوكشين أحد أهم الأنظمة التقنية التي يتم استخدامها لتسجيل المعاملات الرقمية بطريق آمنة بعيدة عن الاحتيال والتلاعب.

وضمن مقالتنا نقدم لك كل كل ما تريد معرفته عن نظام بلوكشين  Blockchain وتعلقه بعالم العملات الرقمية ضمن العناوين التالية:

  • ما هو نظام بلوكشين Blockchain وما هو تاريخ نشأته؟ 
  • ما هي آلية عمل البلوكشين؟
  • مزايا نظام بلوكشين التكنولوجي وسلبياته.
  • علاقة البلوكشين بالعملات الرقمية والتعدين.
  • ما هي تطبيقات Blockchain؟

ما هو نظام بلوكشين Blockchain وما هو تاريخ نشأته؟

يعتبر نظام البلوكشين Blockchain أحد أهم الأنظمة التقنية التي تستخدم لتوثيق العملات الرقمية وتسجيلها بطرق آمنة لا يقترب منها تلاعب أو احتيال حيث يتم حفظ المعلومات ضمن الشبكة الموزعة من الخوادم والحواسيب، كما يتم معالجة المعاملات ضمن عدة حواسيب موزعة في الشبكة.

يتم تسجيل المعلومات التي تريدها في شكل كتل ومن ثم يحدث ربطها معاً عبر عمليات رياضية تشفيرية إذ يتم إبداع سلسلة من الكتل على السجلات الخاصة لكل معاملة تمت عبر الشبكة

يتم استخدام البلوكشين في العديد من المجالات، بما في ذلك العملات الرقمية (مثل البيتكوين) والتمويل والتجارة الإلكترونية والتصويت الإلكتروني والرعاية الصحية والتأمين والعقارات والعديد من المجالات الأخرى.

ويتميز البلوكشين بالشفافية والأمان والسرعة والكفاءة والتكلفة المنخفضة، ويعتبر واحداً من أهم التقنيات الحديثة في العصر الرقمي.

تعود نشأة البلوكشين إلى فكرة “ستيوارت هابر” في عام 1991 مع “سكوت ستورنيتا” إذ بدأا معًا في فكرة تشبيه بناء السلسلة الخاصة بكتل البيانات التي يتم تسجيلها وتأمينها بالتشفير، ولحق بهما عالم الحاسوب الشهير “نيك زابو” حيث حاول أن ينشئ العملة الرقمية غير المركزية مسميّاً إياها “بيت غولد”.

وحينما نعود إلى الوراء قليلاً في التاريخ نجد أن نظام Blockchain وانطلاقة تقنية سلسلة الكتل كانت في عام ألفين وثمانية 2008 حينما ذهب المطورون لإصدار الورثة التي تهيئ تأسيس بلوكشين ليتم تطبيقها بشكل عملي بعد عام فشملت المعاملات التي تتم باستخدام العملات الرقمية.

وقد اجتاح عالم الثورة الصناعية التكنولوجية طفرة كبيرة في تقنيات نظام Blockchain البلوكشين حيث تم التفريق بين العملات الرقمية ونظام البلوكشين بسبب اكتشاف الإمكانيات المتعلقة بالمعاملات المالية الأخرى المختلفة الأطراف. وقد دخل النظام بإصدار ثانٍ في العديد من التطبيقات الثانية مقدماً مختلف الخدمات.

وإذا أمكن شرح نظام Blockchain بلوكشين في عبارة واحدة فإننا نشير إليه أنه ( الوسيلة التكنولوجية الأكثر أماناً لتناقل البيانات المشفرة وحفظ السجلّات عبر تقنية سلسلة الكتل الموزعة من الحواسيب من شخص لآخر أو من شركة لشركة بشكل مستقل وشفاف دون أن تخضع لأي سلطة أو رقابة ودون أدنى صعوبة)

وفي الفقرة التالية نبين آلية عمل نظام Blockchain فاستمر بالقراءة معنا…

ما هي آلية عمل البلوكشين؟

لطالما كان يشير البلوكشين إلى أن يتم تناقل بيانات بين شخصين فإنها آلية عمله تبدأ من إنشاء إحدى الجهتين كتلة يتم التحقق منها عبر الحواسيب التي يتم توزيعها في أنحاء الشبكة مما يؤدي إلى إنشاء سجل يحفظ الكتلة.

وإن بحثنا في معجم الثورة التكنولوجية نجد أن البلوكشين في معناه (سلاسل الكتل) يعود إلى المعلومات الرقمية التي يتم تخزيها في قاعدة البيانات العامة.

وتعني الكتل التي يتألف منها نظام البلوكشين أنها بيانات رقمية تشبه ورقة حسابية تشمل معلومات تتعلق بالمعاملات المالية، وكلّما تمّ الانتهاء من ورقة يتم فتح الورقة التي بعدها أي الكتلة الجديدة المرتبطة بسابقتها ويتم إضافتها إلى سلسلة البيانات وتكون ثابتة ليست قابلة للتغير بشكل قطعي وتنقسم إلى جزأين:

ترويسة الكتلة

وتتألف من مكونات متعددة منها:

  1. رمز تعريف الكتلة التي تسبقها.
  2. تاريخ تسجيل الكتلة.
  3. المبلغ المالي للمعاملات.
  4. رقم إصدار البرنامج.
متن الكتلة

يتألف متن الكتلة من المعاملات الرقمية التي يتم تثبيتها في الكتلة ويحتوي أيضاً المعلومات المتعلقة بالأشخاص أصحاب المعاملات اللذين يتم استخدام توقيع رقمي خاص بهم عند تسجيل المعاملة أو عند القيام بعملية الشراء وذلك عوضاً عن اسمهم الحقيقي حيث لا يتطلب ذلك تقديم معلوماتهم الشخصية. كما أن الكتلة تحتوي على رمز تعريفي متعلق بها ويجعلها مختلفة عن باقي الكتل ويتالف الرمز من مجموعة طويلة من الأرقام والحروف ونشير إليه بمثال: (eb268dae97eb19sgajkak1563eatj91)

تصل سعة تخزين البيانات في الكتلة إلى 1 ميغابايت، وهذا مؤشر يعني أن البلوكشين يتألف من ملايين البيانات أو الكتل،

وكلّما تم تخزين بيانات في الكتلة يتم تحويلها إلى البلوكشين وهذه الخطوة تتطلب آلية معينة وهي:

  1. يجب حدوث معاملة أي عملية تحويل مال أو شراء.
  2. يجب التأكد من هذه المعاملة والتحقق منها وهذه المهمة تقوم بها الحواسيب. حيث تتألف الشبكات من آلاف الحواسيب التي تنتشر في كل أرجاء العالم وعندما تتم عملية ما مثل الشراء تعمل شبكة الأجهزة الحاسوبية على البحث والتأكد مم أن بيانات هذه المعاملة لا تحتوي خطأ ويتم التحقق حول عملية الشراء ووقتها وأن المبلغ المدفوع بالدولار والتحري حول المشاركين في عملية الشراء.
  3. القيام بحفظ المعاملة في الكتلة: عندما يتم التحقق من أن المعاملة وبياناتها كافة صحيحة يتم تخزين المال المدفوع في المعاملة بالدولار والتوقيع الرقمي المتعلق بجهتي المعاملة في كتلة موحدة.
  4. وضع رمز تعريف خاص بالكتلة وتمميزها به إذ يجب منح الكتلة رمز تعريفي لأحدث كتلة يتم وضعها ضمن البلوكشين بحيث تتعرف إلى سابقتها من الكتل بشكل متسلسل.

بعد إضافة هذه الكتلة الجديدة إلى نظام بلوكشين تصبح ممنوحة للجميع ويمكن لأي أحد الاطلاع عليها، ونشير إلى ذلك في مثال يتعلق بالبتكوين العملة الرقمية في نظام Blockchain البلوكشين حيث سترى أثناء زيارتك لموقع بلوكشين المتعلق بالبتكوين أن هذه الكتلة مخزنة في جميع حواسيب الشبكة ضمن هذه النظام وبشكل مستمر إذ يجعلها محمية وبعيدة غن أمر الاختراق.

مزايا نظام بلوكشين التكنولوجي وسلبياته:

تتميز تقنية البلوكشين بنظامها متعدد المزايا والفوائد الإيجابية التي تدفعك باستخدامه تقنية بلوكشين فيما يخص عالمك قي العملات الرقمية.

ومن أهم تلك المزايا نذكر:

  • الأمان: يتميز البلوكشين بالأمان العالي، حيث يتم تشفيرالمعاملات وتخزينها في شبكة موزعة من الأجهزة والخوادم، مما يجعلها صعبة الاختراق والتلاعب بها.
  • الشفافية: يتم تسجيل جميع المعاملات في البلوكشين بشكل علني وشفاف، مما يجعلها متاحة للجميع للتحقق من صحتها ومصداقيتها.
  • السرعة: يتم تنفيذ المعاملات في البلوكشين بشكل سريع وفعال، حيث يتم تحديث السجلات بشكل فوري ودون الحاجة إلى وسيط.
  • الكفاءة: يتم تنفيذ المعاملات في البلوكشين بشكل آلي ودون الحاجة إلى وسيط، مما يجعلها أكثر كفاءة وتوفيرًا للوقت والجهد.
  • التكلفة المنخفضة: يتم تنفيذ المعاملات في البلوكشين بشكل آلي ودون الحاجة إلى وسيط، مما يجعلها أكثر كفاءة وتوفيرًا للتكاليف.
  • العملات الرقمية: يتم استخدام البلوكشين في إصدار العملات الرقمية، مثل البيتكوين، والتي تتميز بالأمان والشفافية والسرعة والكفاءة.
  • التطبيقات العملية: يمكن استخدام البلوكشين في العديد المجالات العملية، مثل: التمويل والتجارة الإلكترونية والتصويت الإلكتروني والرعاية الصحية والتأمين والعقارات والعديد من المجالات الأخرى.

على الرغم من أن نظام البلوكشين يتمتع بالعديد من الفوائد والمزايا إلى أنه يتعرض لبعض المشاكل النادرة الحدوث . ونذكرها  تجنباً للعثرات التي تكون من الممكن أن تحدث:

  1. استهلاك الطاقة: حيث يتطلب تعدين العملات الرقمية في البلوكشين استخدام كميات كبيرة من الطاقة، مما يؤدي إلى زيادة الاعتماد على مصادر الطاقة الأحفورية وزيادة انبعاثات الكربون.
  2. القيود التقنية: تواجه تقنية البلوكشين بعض القيود التقنية مثل الحدود الحالية لحجم الكتل وعدد المعاملات التي يمكن تضمينها في كل كتلة.
  3. الأمان: على الرغم من أن البلوكشين يتميز بالأمان والشفافية، إلا أنه لا يخلو من بعض المخاطر، مثل الهجمات الإلكترونية والاحتيال والاختراق.
  4. القانونية: تواجه تقنية البلوكشين بعض التحديات القانونية، مثل قوانين الخصوصية والتشريعات المالية والضريبية.
  5. الاعتمادية: يعتمد نظام البلوكشين على شبكة موزعة من الأجهزة والخوادم، ويمكن أن يتعرض النظام للتعطل في حالة تعطل أحد الأجهزة أو الخوادم.
  6. القدرة على التوسع: يواجه البلوكشين بعض التحديات فيما يتعلق بالقدرة على التوسع ومعالجة عدد كبير من المعاملات في وقت واحد.

علاقة البلوكشين بالعملات الرقمية

  يتم التعامل مع البلوكشين فيما يخص العملات الرقمية بطريقة معينة، وهي كالتالي:

  1. إنشاء محفظة رقمية: يتم إنشاء محفظة رقمية (Digital Wallet) لحفظ العملات الرقمية، ويتم تخزين المفاتيح الخاصة والعامة للمحفظة في البلوكشين.
  2. إجراء المعاملات: يتم إجراء المعاملات الرقمية بين المستخدمين عبر البلوكشين، ويتم تسجيل كل معاملة في شكل كتلة في البلوكشين.
  3. التحقق من المعاملات: يتم التحقق من المعاملات الجديدة عن طريق شبكة العُقد (Nodes) الموجودة في البلوكشين، ويتم التحقق من صحة المعاملة وصحة المستخدمين.
  4. التعدين: يتم التعدين (Mining) لإنشاء الكتل الجديدة في البلوكشين، ويتم ذلك عن طريق حل مشكلة رياضية معقدة، ويتم مكافأة المُعدنين بالعملات الرقمية.
  5. التحديث: يتم تحديث البلوكشين بشكل دوري، ويتم إضافة الكتل الجديدة إلى السلسلة الحالية، ويتم تحديث جميع النُسخ الموجودة في الشبكة حيث يتميز البلوكشين فيما يخص العملات الرقمية بالأمان والشفافية والسرعة والكفاءة، ويتم استخدامه في العديد من العملات الرقمية مثل البيتكوين والإيثيريوم والريبل والعديد من العملات الأخرى.

 

إذ بإمكاننا القول الآن أن نظام بلوكشين التكنولوجي من التقنيات الأساسية للعملات الرقمية مثال البيتكوين وهي السجل الأساسي لتلك المعاملات.

 ويتمثل دورها في التحقق من وضع السجلات وتحديثاتها بحيث يتم القيام بالمراجعات من خلال العقد في الشبكة وتتواصل من بعضها وذلك كي تتم معرفة تطابق النسخ في الكتل.

ومن ثم يتم نشرها والتأكد من صحة جميع معاملات كل عملة رقمية.

ولا ننسى فكرة اللامركزية في خصوص العملة الرقمية وذلك يؤدي إلى التخلي عن فكرة الوسيط المالي الذي تكون مهمته التحقق من المعاملات مثال ذلك البنك.

ومن المفترض وضع كل معاملات البيتكوين ضمن سجلات البلوكشين كي يتم اعتبارها صالحة ويتحقق من صحة معاملاتها المعدنيين إضافة إلى أجهزة الحواسيب التي تتصل بالشبكات.

ويتم عنونة السجلات الخاصة بالعملة الرقمية بعناوين خاصة، وهذا يعني تشفير مفاتيح خاصة متاحة للبيتكوين تتم خلال جزء من الثانية، مع أخذ الاعتبار بوجود عدد كبير جداً من المفاتيح التي تتناسب مع العملات وتكون شفرتها غير قابلة للكسر أو الكشف.

إذ كل من يمتلك بيتكوين يريد تحويله أو إنفاقه يجب أن يكون لديه المفتاح الخاص بالتشفير إضافة إلى توقيعه الإلكتروني، فتقوم الشبكات بالتحقق من تمام إجراء المعاملة عبر مفاتيح فك التشفير وبذلك تتم المعاملات.

أما فيما يتعلق بفكرة المعدنيين والتعدين فإن ذلك ينطوي على رغبة شخص ما بشراء شيء بعملة رقمية ولتكن البيتكوين، خلافاً للعملات الورقية المطبوعة التي تحتاج إلى رقابة وسلطة مركزية كي تتم طباعتها وتنظيمها والتأكد منها، فالعملة الرقمية لا تحتاج إلى سلطة مركزية ولا تخضع لسيطرة جهة أخرى وبذلك تقوم الحواسيب بالتحقق منها.

عندما تُقدم على دفع مبلغ مالي مقابل بضاعة معينة باستخدام البيتكوين فإن أجهزة الحواسيب تقوم بأقصى سرعة ممكنة لديها ضمن الشبكات للتحقق منها وتتأكد من صحة المعاملة.

ونشير في كلامنا إلى أنّ شبكة نظام Blockchain المتعلقة بالبيتكوين قد أضافت اختبار لشبكات الحواسيب التي تعمل على إضافة كتلة إلى السلسلة إذ تكون مهمة هذه الاختبارات هي حل التعقيد الموجود في المشكلات الحسابية وذلك يمنحه إمكانية إضافة بيانات معينة إلى البلوكشين ونسمي ما سبق في عالم العملات المشفرة (بالتعدين).

ما هي تطبيقات Blockchain؟

1. شبكة البيتكوين 

تعتبر شبكة البيتكوين أحد أهم تطبيقات بلوكشين في الفترة الأخيرة الماضية وذلك بعدما توصل أحد العلماء التكنولوجيين إلى البروتوكول المتعلق بالبيتكوين حيث بدأت تقنية جديدة خاصة بالثروات المالية وأحدث فرقاً في النظم الاقتصادية العالمية بعدما تم السماح باستخدام التداول دون حاجة إلى وسيط بين الجهات إضافة إلى توفير النظام الآمن للتحويل.

كما تعد البتكوين أحد أشكال العملة الرقمية اللامركزية وأهم العملات المشفرة.

2. العقد الذكي

وهو شيفرة حاسوبية نصنفها في نظام Blockchain من أجل كتابة العقد والتفاوض عليه والتحقق منه إذ يعمل العقد وفقاً لشروط يوافقها المستخدم وعندما تتم عملية موافاة الشروط تُنَّفذ الاتفاقية.

والإيثيريوم تعتبر إحدى المنصات المهمة التي تختص بما يُسمّى العقد الذكي وتستخدم نظام بلوكشين.

3. تخزين الملفات

تخزين الملفات على الشابكة بشكل لا يخضع للسلطة أي لا مركزي وذلك يعمل على حماية الملفات من الضياع أو الاختراق.

ونجد ضمن هذا نظام الملفات الكوكبي وهو البروتوكول الذي يسرّع عملية نقل الملفات بشكل لا مركزي وقد تم تخصيصه لهذه الفكرة منذ تأسيسه.

4. التشبيك

ونعني بذلك إدارة الأجهزة الإلكترونية عبر الشابكة بأنواع معينة منها كالجهاز الذي يختص بمراقبة درجة حرارة الهواء في أماكن التخزين وتساعد العقود الذكية في جعل أتمتة إدارة هكذا نظام ممكنة عن بعد.

5. تسجيل الملكية

وتمت هذه الفكرة عن طريق إطلاق مشاريع تسجل الملكية عبر نظام البلوكشين وكانت دولة هندوراس أول من أقدمت على هذه الخطوة إضافة إلى جمهورية جورجيا والسويد أيضاً.

 

ختاماً عزيزي العميل:

بعد أن قدّم لك موقعنا WIKI ما تريد معرفته عن نظام Blockchain التكنولوجي الذي يمهد لك الطريق نحو التداول بالعملة الرقمية، بإمكانك أن تعرف أن نظام Blockchain قد تبنته الشركات التقنية والبنوك لتحويل البيانات والأموال وأصبح هذا النظام عاملاً رئيساً في شتى المجالات من أعمال وخدمات تأمينية، وفي ظلّ هذا التطور التكنولوجي نجد أن جميع الشركات الآن تتطلّع نحو آفاق استخدام البلوكشين وذلك لما سيخلقه من مستقبل واعد.

إذ أن نظام Blockchain التكنولوجي يمهّد لنا طريقاً نحو الاستكشاف والتعلم عبر طريقة مبتكرة تقدم لنا الفائدة من الثورة التكنولوجية وهذا يجعلنا نتوق نحو ربط ما يحدث بعالم الذكاء الاصطناعي لنغدو صانعي النجاح الأفضل في الثورة الصناعية

مشاركة

LinkedIn
Facebook
Twitter
WhatsApp
Telegram
Email

القائمة